دي في دي

DVD  طلة ورا طلة 1994
أعادت الفرقة تصميم لوحات مختلفة من أعمالها السابقة بقالب فني جديد تميز برقصات متنوعة من ألحان وتصميم الفرقة، إضافة إلى رقصات مبتكرة جديدة على موسيقى الرحابنة. 

DVD حيفا بيروت، وما بعد... 2003
هذا العمل هو ترجمتنا الخاصة للتجربة الفلسطينية المركبة في الوطن والمنفى والإمدادات المتوقعة لهذه التجربة في المستقبل.  فمن خلال الرقص والموسيقى يغوص العمل في أعماق علاقة الفلسطيني بالمكان. يهدف "حيفا، بيروت وما بعد" إلى فتح كوة  للنور كي يتسلل منها، لينعش الذكرى ويحملها لحاضرنا لعلها تساعد في إعادة تشكيل المجتمع والهوية. كما يهدف إلى تحدي المفاهيم المسبقة والجامدة عن الرقص الفلسطيني "وحدوده".

DVD انقاذ عاطفي2005 
في صيف عام 2005، قامت هيلينا فالدمان بالتعاون مع فرقة الفنون الشعبية الفلسطينية بتصوير وإخراج فيلم رقص مدته 20 دقيقة. قام ستة راقصين من فرقة الفنون برواية قصصهم للمخرجة الألمانية عن الحواجز العسكرية وانتهاكات حقوق الإنسان، عن الحبس الانفرادي، وعن الأشخاص الذين تسرق أراضيهم وتنتهك كرامتهم بسبب جدران الفصل العنصري والقيود المفروضة على حرية الحركة.يؤدي راقصو فرقة الفنون رقصات مرتبطة بقصص الفيلم.كما يبين الفيلم الأرض الممزقة، وقلقيلية المحاصرة من كل جنب، ومروحيات الاحتلال تحلق في سماء فلسطين المحتلة. 

DVD رقصة شمس 2006
"رقصة شمس" عمل فني غنائي راقص يتكئ  على موسيقى والحان فلكلورية أصبحت جزء راسخا من تراث فرقة الفنون الشعبية، أعيد توزيعها وتسجيلها وتصميم رقصات حديثة عليها بشكل إبداعي جذاب يساهم في تعميق حضورنا الثقافي الراسخ وفي إبراز هويتنا الإبداعية المعاصرة والمتجددة.تقدم براعم الفنون "رقصة شمس"  لبراعم الوطن من اجل تأكيد العلاقة بينهم وبين الموروث الفني الفلسطيني المبدع والثري. ولإبراز الزخم الثقافي المكنوز في فلولكلور فلسطين بشكل إبداعي خلاق يحاكي الماضي بلغة عصرية ويحافظ على جذوره وامتداداته العربية والفلسطينية.

DVD للحرية نرقص 2010 
رقصات مختارة من أعمال فرقة الفنون الشعبية الفلسطينية تتجدد كل عام بما ينتج خارج اطار الاعمال الفنية الكاملة، تجمع بين الفلكلوري والمعاصر مدتها 70 دقيقة يشمل البرنامج على رقصات مستوحاة من العرس العربي الفلسطيني ورقصات تعبرعن الاضطهاد والمقاومة، و أخرى تعبر عن الحلم والكرامة. 

DVD صور وذاكرة 2009 
عمل فني راقص مبني على أسلوب جديد في التعامل مع مخزوننا التراثي تعرج الفنون من خلاله على محطات هامة من تاريخنا المعاصر، تمخر عباب الذاكرة الفلسطينية راصدة صوراً متكررة تتباين في بعض الأحيان وتتشابه في أكثرها لثلاث احتلالات: عثماني، انجليزي، وإسرائيلي. وتفضي في استمرار التشابه إلى الضجر من ماض وحاضر لا يمهدان في توالدهما لمستقبل مغاير، هذه الصور تؤكد على الإصرار على الحياة والصمود والمقاومة والأمل، وعلى تفوق أخلاق الضحية على عنصرية الجلاد في الدفاع عن كينونته واستقلاله، وتزيح الغبش عن مشهد الظلم الصارخ الذي ترسمه وحوش الغابة أدعياء الوداعة. وتؤكد على قدرة التذكر رغم طغيان مشروع المسح عن الخارطة ومن التاريخ.